
WEBSITE of Dr Ali Al Kasimi
د. علي القاسمي
علي القاسمي ، وهو عراقي مقيم في المغرب ، درس في جامعات بغداد والرباط والرياض. شغل سابقًا منصب المدير التربوي ثم المدير الثقافي للإيسيسكو ومدير اتحاد جامعات العالم الإسلامي. كتب وشارك في تأليف أكثر من 40 كتابًا بما في ذلك “المعجم العربي الأساسي” ، “قاموس الاقتباسات” ، “اللغويات وصناعة القاموس” ، “معجم اللغة العربية في النظرية والتطبيق” ، “المصطلحات” ، “القصص القصيرة المجمعة” ورواية “الموانئ السبع للحب”. درس القاسمي في جامعة بغداد والجامعة الأمريكية في بيروت وجامعة بيروت العربية وجامعة تكساس وأكسفورد والسوربون.
نحن مجموعة من أصدقاء الدكتور علي القاسمي، المطلعين على بحوثه العلمية، والمعجبين بإبداعاته الأدبية، أنشأنا موقعاً لنا لنشر أطروحاتنا عن أعماله، ومقالاتنا عنه، وصورنا معه.”
المحرّرة: هناء الرحماني
An Iraqi living in Morocco, Ali Al-Kasimi has taught at the universities of Baghdad, Rabat, and Riyadh. Previously, he was educational director and then cultural director at ISESCO and director of the Federation of the Universities of the Islamic World. He has written and co-authored over 40 books including “The Essential Arabic Dictionary”, “Dictionary of Quotations,” “Linguistics and Dictionary Making,” “Arabic Lexicography in Theory and Practice,” “Terminology,” “Collected Short Stories,” and a novel “The Seven Harbors of Love.” Al-Kasimi studied at Baghdad University, the American University of Beirut (AUB), Beirut Arab University, University of Texas, Oxford and the Sorbonne.
We are a group of Dr. Ali Al Qasimi’s friends, who are familiar with his scientific research and admire his literary creations. We created a website for us to publish our theses about his works, articles about him, and photos with him
Editor: Hana Rahmani
Books كتب
الحب في أسلو مجموعة قصصية بقلم الدكتور علي القاسمي
الحب في أسلو مجموعة قصصية بقلم الدكتور علي القاسمي
الحُبّ في أوسلو- قصة قصيرة
قصةٌ واقعيةٌ أغرب من الخيال ظلّت نابضةً في قلبي ووجداني أكثر من أربعين عاماً، أضعها اليوم على الورق لعلّي أتخلّص منها ولو إلى حين. بعد أن سافرتُ إلى الولايات المتحدة الأمريكية، لمواصلة دراستي العالية للحصول على الدكتوراه في جامعة تكساس في أوستن، وبعد أن استقرَّ بي...
الشيخ و البحر إرنست همنغواي ترجمة الدكتور علي القاسمي
الشيخ و البحر إرنست همنغواي ترجمة الدكتور علي القاسمي
الشيخ و البحر إرنست همنغواي ترجمة الدكتور علي القاسمي
الشيخ و البحر إرنست همنغواي ترجمة الدكتور علي القاسمي
الفلاح البائس ترجمة الدكتور علي القاسمي
الفلاح البائس ترجمة الدكتور علي القاسمي
القصة البوليسية جوليان سيمونز ترجمة الدكتور علي القاسمي
القصة البوليسية جوليان سيمونز ترجمة الدكتور علي القاسمي
Articles مقالات
إصلاح الجامعات إصلاح للمجتمع
إصلاح الجامعات إصلاح للمجتمعإصلاح الجامعات إصلاح للمجتمع 2
اختصار المعاجم : أهدافه وطرائقه دراسة في (مختار الصحاح) للرازي
اختصار المعاجم : أهدافه وطرائقهدراسة في (مختار الصحاح) للرازيد. علي القاسمي 100 ـ تقديم: قد يحسب بعضهم أن اختصار المعاجم أمر يتعلق بمعاجم التراث الكبيرة فقط وأن عصره قد انتهى الآن، أو يظن أننا لا نحتاج إلى اختصار معجم موجود بل من الأيسر أن نصنف معجما صغيرا جديدا،...
الأب أنستاس ماري الكرملي عاشق العروبة راهب في ديار الحركة القومية العربية قراءة في كتابه “ديوان التفتاف أو حكايات بغداديات” بقلم: الدكتور علي القاسمي
الأب أنستاس ماري الكرملي(1) عاشق العروبة راهب في ديار الحركة القومية العربية قراءة في كتابه “ديوان التفتاف أو حكايات بغداديات” بقلم: الدكتور علي القاسمي (ملف/1)أنقر هنا لرؤية الرابط الأصلي للمقال: إشارة :تتشرف أسرة موقع الناقد العراقي أن تفتتح ملفها هذا عن العلامة...
الأبعاد الفلسفية في رواية (مرافئ الحبِّ السبعة) لعلي القاسمي.. إدريس الكريوي
الأبعاد الفلسفية في رواية (مرافئ الحبِّ السبعة) لعلي القاسمي.. إدريس الكريوينقلا عن موقع النورد. علي القاسمي الأبعاد الفلسفية في رواية\"مرافئ الحبِّ السبعة\" لعلي القاسميبقلم : إدريس الكريوي*فاس ـ المملكة المغربية لا ينبغي أن تستغرب من الحمولة الفلسفية التي تثري...
الأشياء التي كانوا يحملونها بقلم الكاتب الأمريكي : تيم أوبراين ترجمة: علي القاسمي
الأشياء التي كانوا يحملونهاكان الملازم الأوَّل جيمي كروس يحمل رسائل من فتاةٍ اسمها مارثا، وهي طالبة في السنة الثالثة بكلية سباستيان ماونت في مدينة نيوجرسي. ولم تكُن هذه الرسائل غراميّة، ولكنّ الملازم كروس كان يراوده أمل، ولهذا فقد احتفظ بها مطويّة في غلاف بلاستيكيّ في...
الاختيار والترجمة تعرية القيم الأمريكية أدبياً بقلم إبراهيم أولحيان
الاختيار والترجمةتعرية القيم الأمريكية أدبياً إبراهيم أولحيان ـ مراكشـ 1 ـ بتأملنا إصدارات الدكتور علي القاسمي، نجد أنها متعددة ومتنوعة، فهي تتوزع ما بين التأليف، والتنسيق، والترجمة؛ وتنقسم من...
Stories القصص
الحذاء الإنكليزي – قصة قصيرة
نقلا عن موقع صحيفة المثقفالحذاء الإنكليزيد. علي القاسميقبل أكثر من سبعين عاماً، كانت بريطانيا هي الدولة العظمى ذات النفوذ السياسي والاقتصادي في الشرق العربي، وتُلقَّب بالإمبراطورية التي لا تغيب الشمس عن ممتلكاتها. وكانت منتجاتها الصناعية رائجةً في أسواقنا، وجامعاتها...
الحنش أو المجابهة قصة قصيرة للدكتور علي القاسمي
الحنش أو المجابهةد. علي القاسمينقلا عن موقع صحيفة المثقفدخلتْ منظِّفةُ المنزل عليَّ في مكتبي في الطابق العلويّ، دون أن تطرق الباب، وقد ارتعدتْ فرائصهاً، وامتقع وجهها، وارتعش جسدها، وارتجفتْ يداها؛ وقالت بصوتٍ متهدِّجٍ، وأنفاسٍ متقطّعة:ـ ثَمّة ... حنش ... في البيت.لم...
الخَطَـر – قصة قصيرة
سرى الخبر في بلدة \"العريقة\" بسرعةٍ مَهُولةٍ كما تسري النّار في هشيم حَلفاءَ جافةٍ، على حدِّ تعبير الدكتور عبد الحكيم، الطبيب الوحيد في البلدة، الذي لاحظ أنَّ الناس أخذوا ينتقلون مسرعين مذعورين من زقاقٍ إلى زقاقٍ، ومن منزلٍ إلى منزلٍ، ومن حارة إلى حارة، لإبلاغ النبأ...
الخَطَـر قصة قصيرة بقلم الدكتور علي القاسمي
\" نقلاً عن صحيفة المثقف\". الخَطَـر د. علي القاسمي سرى الخبر في بلدة \"العريقة\" بسرعةٍ مَهُولةٍ كما تسري النّار في هشيم حَلفاءَ جافةٍ، على حدِّ تعبير الدكتور عبد الحكيم، الطبيب الوحيد في البلدة، الذي لاحظ أنَّ الناس أخذوا ينتقلون مسرعين مذعورين من زقاقٍ إلى زقاقٍ،...
الخوف -قصة قصيرة
خلَّفتُ صخبَ المدينة وأدرانَها ورائي وأتيتُ أنشدُ رحابةَ البحر وصفاءَه. فقد شعرتُ، عصر ذلك اليوم، وأنا أجوب شوارعها باحثاً عن عمل، بأنّ طرقاتها قد ضاقتْ، وأخذتْ بناياتها الشاهقة تُطبِق عليَّ من الجانبيْن. وأحسستُ بصعوبةٍ في التنفُّس وبشيءٍ ما في صدري، يسبّب لي أَلَماً...
الخيانة والانتقام قصة قصيرة للدكتور علي القاسمي
الخيانة والانتقامد. علي القاسمينقلا عن صحيفة المثقفحدّثني صاحبي وهو يلوك كلماته بتؤدة وتلَذُّذ كما لو كان يتلمَّظ قطعة شوكولاتة فرنسية فاخرة نادرة المذاق رآها في واجهة إحدى المحلات بباريس، فقال:في ذلك الصيف الذي لن يتكرّر، كنتُ قد اخترت باريس ملاذاً لي، واكتريتُ...